يقولون طائر الرخ أسطورة ، ويقولون عجائب الدنيا السبع ، ويقولون المستحيلات ، ويقولون ويقولون ، ويبالغون ويعتدلون .
أما أنا فأقول : أنت أسطورتي ، وأنتِ المعجزة التي حيرتني ، والآية التي أتأملها وأستمتع بذلك ، وما بي إشراك ، ولا كفر ، بل أنتِ آية إلهية بالنسبة لي أعجز عن التوقف عن التأمل فيها والتفكر ، وكلما أبحرت في عالم ذكراك أغوص في غياهب سحيقة ، وأعماق لا قعر لها أجوب...