الأربعاء، فبراير 08، 2012

وقضى بكِ لغيري فأدمى فراقكِ فؤاديا.

سؤال دائماً أردده وأفكر في إجابته كلما أغمضت عيني لنوم أو تذكر ، أو لأي سبب تخطرين أمامي ، وكأن ما بيننا لم يمض عليه وقت طويل كأنه بالأمس أو في ضحى اليوم الذي أعيشه ، بل كأنه الآن لأنك صرت محفورة على جدار خافقي ، والنقوش التي تزينه يتجدد عبق ذكرك في حياتي كما تتجدد باليوم الجديد ، يشرق ذكرك على كياني يتخلل سحب الماضي وركام الزمن كما تشرق الشمس تتخلل السحب المتراكم في...

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More