أضاءت لكِ بل أضاءت بكِ مدونتي ، وتراقصت حروفها ، وتمايلت سطورها جذلاً بوجودكِ كما تتمايل الأغصان الطرية مع نغمات النسائم الندية ، على ضوء قمر هادئ يشق السماء في عتمة الليل ليبدد ظلامه ويكسوه بالوقار والهيبة .
أو كما تتمايل طفلة صغيرة براءة ونقاء لا تعلم من أمور الدنيا شيئاً سوى البسمة والضحكات البريئة .
أهلاً بكِ سيدتي فوجودكِ ومتابعتكِ جداً تسرني وتسعدني .. فلا تذهبي ..
دامت أفراحكِ سيدتي ودامت لكِ براءة قلبك الطاهر .
تحياتي