الثلاثاء، يوليو 24، 2012

تيه في سماوات الرحيل .

في دقائق أيام عمري وثواني حياتي لك بصمة قد ثبتت تكاد تكون جرحاً خامداً تبعثه عقارب الزمن كلما مرت عليه .  وكلما ابتعد الزمن أخال أنني قد أشفى من ذكراك ، وأرتاح من معاناة حبكِ وهواكِ ، ولكن ذلك ما يزيدني إلا شقاء بكِ  وفتنة أعيش في أهوالها كلما ابتعدتْ زادتْ وتمادتْ .  في كل لحظة من لحظات العمر ، لكِ حيز لا يشغله سوى ذكركِ ، وتجوال الخيال ورنين الذكريات في...

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More