الأربعاء، سبتمبر 18، 2013

عندما خرجتُ من اللوحة .

أحن إلى الماضي رغم التعب . وأشتاق إلى رباكِ رغم تغير ملامحها .. خرجتُ قليلاً من اللوحة الحاضرة لأجدني في لوحة الماضي تتلاشى خطوطها أمامي وتبين تارة أخرى . ما أجمل التفكير في الماضي وما أقساه وما أغباه .. كيف نفكر في شيء قد ولى وذهب وندفن تحت أنقاضه الحاضر والمستقبل . هل هو أمر جبلت عليه النفس أم هي أهواء نصنعها في حياتنا ثم نثيرها متى...

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More