الثلاثاء، يونيو 14، 2011

كيف سأعود ؟

كيف سأبدأ هذه الرسالة ؟  هل أبدأها بالآهات والأنات ؟ أم بزفير يكاد يحطم أضلعي ؟ أم بشهقة ثم آهة تتحدث عما بداخليدون الحاجة إلى الورقة والقلم ، وإن كان ذلك فليس هناك من يسمع أنيني ، ولا يرثى لحنيني ، سوى أعماقي ، ونبضات قلبيوالدم الذي يجري في عروقي ليوصل كل معاناتي إلى كلي ، إلى كل جزئية في جسدي ، وإلى كل حرف في ذكرياتي ، وإلى كل زاوية في ذاكرتي . لا أحد...

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More