الثلاثاء، أكتوبر 07، 2014

لحاء الزيزفون .

http://www.hmseh.com/vb/showthread.php?t=23718 كأغصانِ الزيزفونِ حبكِ ، كلما تاهت قدماي عن دربكِ رأيتكِ ووجدتُ حبكِ يعمل في أرجائي ، ويتربع على عرش كياني محكماً قبضته على أقاليم فؤادي ، حتى لم أعد أرى في الكونِ إلاكِ ، أنتِ فقط مليكتي ومملكتي التي تحتويني ، وسمائي التي تظلني ، وقطرة الماء التي ترويني ، ونسمة الهواء التي تنعشني وكلمة الحب التي تحيي أوصالي ، وتسري في...

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More