http://www.hmseh.com/vb/showthread.php?t=23718
كأغصانِ الزيزفونِ حبكِ ، كلما تاهت قدماي عن دربكِ رأيتكِ
ووجدتُ حبكِ يعمل في أرجائي ، ويتربع على عرش كياني
محكماً قبضته على أقاليم فؤادي ، حتى لم أعد أرى في الكونِ
إلاكِ ، أنتِ فقط مليكتي ومملكتي التي تحتويني ، وسمائي التي
تظلني ، وقطرة الماء التي ترويني ، ونسمة الهواء التي تنعشني
وكلمة الحب التي تحيي أوصالي ، وتسري في...