عودي إلي فقد عدتُ إليكِ مهما أنكر أحدنا وتظاهر بأنه لا يحب الآخر فلن يستطيع أن يخفي ذلك الحب ، مهما فعل وتمنع وتظاهر ، والله إنني أشعر بكِ كما أشعربنفسي ، وأجد أن عندكِ لي حباً قد يفوق التصور ، وأنا كذلك ، عندي لكِ حب لن تستطيعي أن تحيطي به مهما تخيلتيه . وأنا أكتب هذه الكلمات أشعر بأنني أناجيك مشافهة ، واسمع صوتك وأنت تردين علي ، وتجيبي على كل كلمة منها ، وكأني أتحدث إليك مباشرة . فلماذا نحكم على أنفسنا بهذا الهجر ، والجفاء غير المبرر ، ونرتكب عناداً لا يزيدنا إلا لوعة وحسرة . عودي إلي فقد عدتُ إليكِ
0 التعليقات:
إرسال تعليق