.
بعد غياب دام ثلاث سنوات ها أنا أعود إلى فيفاء الحبيبة لأجدها ترفل في ثوب أخضر سندسي ، يكسو الجمال قممها والأطيار تغرد على كل غصن قد ارتوى بما حبا الله أرضها بالغيث العميم .
فسقى الله أرضي وأرض أطلالي وأحبابي . من فيفاء أحيي كل من يقرأ مدونتي من جميع أصقاع العالم وأقول له زر فيفاء لتنعم في جناتها وظلالها الوارفة .&nbs...