الخميس، يونيو 30، 2011

من جبال فيفاء



بعد غياب دام ثلاث سنوات ها أنا أعود إلى فيفاء الحبيبة 
لأجدها ترفل في ثوب أخضر سندسي ، يكسو الجمال قممها 
والأطيار تغرد على كل غصن قد ارتوى بما حبا الله أرضها 
بالغيث العميم .

فسقى الله أرضي وأرض أطلالي وأحبابي . 
من فيفاء أحيي كل من يقرأ مدونتي من جميع أصقاع العالم 
وأقول له زر فيفاء لتنعم في جناتها وظلالها الوارفة . 

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More